يوميات مسودن \
حمار !! (اجلكم الله )
هي ليست ورقة تقريبا لكنها (سويلفة) احببت ان اضحككم ان ضحكتم منها , قبل ايام (سيرت تسيورة خطافية ) على احد اصدقائي ( بو عزيز) وهو شخص صاحب ديوانية عامرة بأشخاص من طبقات شعبنا الحر الابي كافة ,
المهم بعد الضيافة السريعه التى تصدرها فنجان من القهوة الشمالية الشقراء وكانه فيصل الدخيل او جاسم يعقوب في زمانة عند امتلاك الكرة وفي حالة الهجوم على الفريق الخصم , تلاة (استكانة ام دقة زرقة ) يطغى عليها حس الزعفران الشهي ... وبعد البروتوكول الاخر (الغثيث) ( مساكم الله بالخير مساك الله بالنور مساك الله بالخير مساك الله بالسلامة مساك اله بالخير مساك الله بالصحة ... لابد للكل ان يمسي فلا تكفيهم (تمسوية) واحدة فففففف هذا شي اكرهه بهذة الدوانية ) التفت الى الجهه المقابلة واذا بشخص غريب لم اعرفة ولاول مرة اراه عرفت انة ( ابو مهند) فهو شخص عراقي الجنسية كان للتو وصل من العراق وحل ضيفا على ديوانية عزيزنا ابو عزيز الذي له صداقات ومعارف لا ابالغ ان قلت انها في معظم دول العالم (تصوروا حتى بالصومال له ربع ) ...
المهم ابو مهند كان شخصا ظريفا بالفعل بغض النظر عن ماهيه جنسيتة او من هو , احاديث كثيرة غريبة قالها لنا لعل اكثرها طرافة (حتى لاتقولو انى حزايني بحزايني) هي ......
يتميز جميعهم وانا لا ابالغ ابدا يتميز جميعهم بالثقافة العالية التى لاتقل عن ثقافة المرأة الاردنية التى ربحت مع جورج قرداحي في من سيربح المليون المليون , وبالمسؤلية الواضحة الاهم من مسؤلية الراعي عن شياهه فمنهم ( الدكتور والمهندس وراعي الوانيت وراعي المصبغة والخ الخ .. ) ولحسن الحظ اعتبر ديوانية زميلي وصديقي (بو عزيز) ذلك الشخص الطيف للغاية والاطف بكثير من موظفة عيادة الميدان التى فتحت ملفا للحجية عندها في ذاك المساء والتى (قبضتها) عشرة دنانير لفتح الملف تلتها خمسين دينار مباشرة كمباشرة البلنتى من نقطة الجزاء ... اعتبرها ديوانية حقيقية ومفيدة لانها تخضع لبروتوكولات مختلفة اهمها ذلك البروتوكول الاساسي الذي ينص على تناول الموضوع الذي يشغل الساحة لهذا اليوم اكان موضوعا عالميا او محليا اجتماعيا او ثقافيا رياضيا او اقتصادية فيبدي جميع الرواد ابدائاتهم عن هذا الموضوع بنقاش (فعال وحقيقي) يستفيد منة من يجهل ....
المهم بعد الضيافة السريعه التى تصدرها فنجان من القهوة الشمالية الشقراء وكانه فيصل الدخيل او جاسم يعقوب في زمانة عند امتلاك الكرة وفي حالة الهجوم على الفريق الخصم , تلاة (استكانة ام دقة زرقة ) يطغى عليها حس الزعفران الشهي ... وبعد البروتوكول الاخر (الغثيث) ( مساكم الله بالخير مساك الله بالنور مساك الله بالخير مساك الله بالسلامة مساك اله بالخير مساك الله بالصحة ... لابد للكل ان يمسي فلا تكفيهم (تمسوية) واحدة فففففف هذا شي اكرهه بهذة الدوانية ) التفت الى الجهه المقابلة واذا بشخص غريب لم اعرفة ولاول مرة اراه عرفت انة ( ابو مهند) فهو شخص عراقي الجنسية كان للتو وصل من العراق وحل ضيفا على ديوانية عزيزنا ابو عزيز الذي له صداقات ومعارف لا ابالغ ان قلت انها في معظم دول العالم (تصوروا حتى بالصومال له ربع ) ...
المهم ابو مهند كان شخصا ظريفا بالفعل بغض النظر عن ماهيه جنسيتة او من هو , احاديث كثيرة غريبة قالها لنا لعل اكثرها طرافة (حتى لاتقولو انى حزايني بحزايني) هي ......
يتميز جميعهم وانا لا ابالغ ابدا يتميز جميعهم بالثقافة العالية التى لاتقل عن ثقافة المرأة الاردنية التى ربحت مع جورج قرداحي في من سيربح المليون المليون , وبالمسؤلية الواضحة الاهم من مسؤلية الراعي عن شياهه فمنهم ( الدكتور والمهندس وراعي الوانيت وراعي المصبغة والخ الخ .. ) ولحسن الحظ اعتبر ديوانية زميلي وصديقي (بو عزيز) ذلك الشخص الطيف للغاية والاطف بكثير من موظفة عيادة الميدان التى فتحت ملفا للحجية عندها في ذاك المساء والتى (قبضتها) عشرة دنانير لفتح الملف تلتها خمسين دينار مباشرة كمباشرة البلنتى من نقطة الجزاء ... اعتبرها ديوانية حقيقية ومفيدة لانها تخضع لبروتوكولات مختلفة اهمها ذلك البروتوكول الاساسي الذي ينص على تناول الموضوع الذي يشغل الساحة لهذا اليوم اكان موضوعا عالميا او محليا اجتماعيا او ثقافيا رياضيا او اقتصادية فيبدي جميع الرواد ابدائاتهم عن هذا الموضوع بنقاش (فعال وحقيقي) يستفيد منة من يجهل ....
يقول ابو مهند مرة من المرات كنا في مدينة تسمي الناصرية وكنا نقود السيارة قاصدين مدينة اخرى لكنننا اصطدمنا بازدحام خانق وسير طوووويل من السيارات يقول ان سبب تلك العطلة هو اجلكم الله حمار واقف في وسط الشارع معرقلا للسير وللسيارات فلا هو راضي بان يتحرك الباش مهندس ولا راضي ان يتزحزح من مكانة وكأنة صخرة جلمودية عملاقة او ربما يكون (شايف نفسة) علينا نحن البشر ويظن نفسة حمار جحار المحترم , ومنهم من استنتج بأنة حمار مجنون مصاب بالشيزوفرينيا فيتخيل انة أســد او نمر ... يقول بعد ان مل الناس من احترام الحمار , نزل شخص من بعييييييييييييييييييييد ليقف امامه فانزل وجهه وجعله في مواجه وجه الحمار ثم قبلة وقال له (( انا اريد افتهم شي واحد بس هوة نبينا نوح إلمن حطك وياه بالسفينة ماتقولى ؟؟؟ ))
****
حديثي متكرر لكنة صحيح برايي واوافقهم فيه ..., عندما يقولون انة زمن الحمير فأنا اعتقد انهم صادقين في ذلك , لان الحمير هي من تقاد لاحول لها ولاقوة لها وجل همها يكون في الجت او البرسيم الذي (تتطوحلة) وتاكلة فلا يهمها ان تطورت او تحدثت او تعلمت اصول الاتيكيت ولايهمها ان تخلفت عن الركب واصبحت من الحمير النامية التى لاتتقدم والتى لاتنتج والتى لاتخترع اختراعا قد يفيد بقية بني جنسها من الحمير كاختراع الحدوات السريعه التى تجعل الحمار اسرع من الفهد الصياد ولا هي مهتمة باختراع السرج الطائر الذي يجعلها تحلق كالسوبرمان ولا بالنظارة الخفية التى تجعلها تكشف المستور ومايحدث ويدور ولاحتى باللجام الجبار الذي يمنحها قوة عشرين اسد وعشرة فيلة , ولا تجذبها اهتمامات اخرى في التسلح او التمرد على ظلم الانسان وسيطرتة عليها , فهي وبكل اسف لاتهتم الا بالـ بي بي او بالستايل وبقصة الكهرباء (هذى اللى يوقفون شعورهم فيها ) او بالتمشي بين الحظائر الراقية والقز فيها وما اكثرة حظا ذلك الحمار لو (كشخ على سنغة عشرة) ومشى في شارع القز العظيم محاطا بالماء من جهه وبالحظائر الجميلة من جهه اخرى ومشي في زهو الملك وفي خيلاء العظماء يثير من حولة نظرات اعجاب اناث جنسة من الحميريات .. فتلك غاية امنياتة وهدفة المتخلف الحموري الاعلى .
بصراحة احيانا يكون هناك تشابه بين من اكرمهم الله وفضلهم على سائر خلقة وبين الحمير في عدم اللامبالاة والقعود عن سبل التقدم !!! وكثير للاسف منا نحن البشرين يؤمن بان الشعير والاكل والعيش مثل الحمير هو انسب الامور لتفادي وجع الدماغ !! وذلك خطأ
.
.
.
وقف الحمار مطرق الراس يهدّل اذنيه ويمد شفتيه السفلى
سألوه مابك ؟ تبدو مهمومًا.
قال : كيف لا اشعر بالهم وذريتي كلها حمير.
.
.
.
وقف الحمار مطرق الراس يهدّل اذنيه ويمد شفتيه السفلى
سألوه مابك ؟ تبدو مهمومًا.
قال : كيف لا اشعر بالهم وذريتي كلها حمير.
No comments:
Post a Comment