عمل المرأة والدياثة
^
.....
منذ صغرى وانا اقدس تلك العادة الجميلة (التفحيط وفي رواية اخرى التقحيص وهي الرواية الاقوى) فكنت لا اعشق صوتا اكثر من صوت (قزوز السيارة) وهو يعلن عن نفسة بكل شموخ وكبرياء عندما يبدع احدهم ليستعرض سيارتة بحركات عجيبة غريبة يبدعون في عملها وبنفس الوقت يحاسبون من قبل الشرطة عليها واحيانا كثيرة تسحب سياراتهم بسبب ذلك في المقابل في الدول الاخرى يعتبرون ذلك نوع من انواع الفن وتخصص له نوادي و مساحات كافية لانهم يعدونها رياضة اكثر منها عادة تخريبية مزعجة .
كل ذلك في الصغر لكن بعد ان امتلكت اول سيارة لم افكر ابدا في ان اذلها او اهينها بتلك الحركات لأنني اعتبر تلك السيارة كيان وجزء يحس ويشعر لايجوز لك ان تجرحة او تغربلة كما يفعلون هم بسياراتهم . كيف لا و العاب الطفولة كلها (سيارات .. اشكال ارناق) لا اتذكر غيرها.
كل ذلك في الصغر لكن بعد ان امتلكت اول سيارة لم افكر ابدا في ان اذلها او اهينها بتلك الحركات لأنني اعتبر تلك السيارة كيان وجزء يحس ويشعر لايجوز لك ان تجرحة او تغربلة كما يفعلون هم بسياراتهم . كيف لا و العاب الطفولة كلها (سيارات .. اشكال ارناق) لا اتذكر غيرها.
** هنا الجهرة **
* كتبت ماكتبت وصوت (اظنها جي تي) يخرم مسامي خرما ... (ان شاء الله يدعم
)
* كنت اقول لو تذكرون اننى مللت من هدوء الفروانية المخيف والكئيب وحالة اللاحركة فيها , ذق الان ... الازعاج كل الازعاج في منطقتي الجديدة القديمة , جعلنى اتذكر (اتستبدلون اللذي هو ادني باللذي هو خيرا) مجرد تذكر .
* كنت اقول لو تذكرون اننى مللت من هدوء الفروانية المخيف والكئيب وحالة اللاحركة فيها , ذق الان ... الازعاج كل الازعاج في منطقتي الجديدة القديمة , جعلنى اتذكر (اتستبدلون اللذي هو ادني باللذي هو خيرا) مجرد تذكر .
===============
===============
===============
فيما قبل الاسبوع الماضى كنت (فاضى) الى الدرجة التى لا اجد فيها عملا سوى النوم فقط , ذلك طبيعي بحكم اننى انسان يعتبروني عالة على المجتمع او كما يقولون (عطالى بطالى) , والذنب ليس ذنبي بل ذنب نفس المجتمع الذي يكسر ولا يجبر حتى لو سلم (الكبير اوي) بأن الرجل لايجب عليه ان يجلس في البيت مثل (الحريم) مع العلم الان
مادفعني لاطلاق ذلك الحكم ليست حالة (البطلنة او العطلنة كما اسميها) لكن هو اشمئزاز تملكني بعد مجالستى لاثنين احدهما (اردى) من الاخر , وكان حوارهما حول (معاش المدام) متفاخرين بأن لكل منهما زوجة تعمل ولها راتب و معاش !! وتمنيت لو ان (بلاطة او طابوقة) تقع على راسيهما من سقف الـ(ديوانية) و وددت لولا الخجل ولولا اننى (ماامون عليهم) ان اتدخل بمداخلة شرسة و بـ(سلايت خلفى) مثل (سلايتات) روبرتو كارلوس ... لكننى سكت !!
لماذا لايقتنع الناس بأن الدنيا حتى لو تطورت وبان الحداثة حتى لو ازدهرت تظل هناك امور لايجب التهاون و التراخي فيها مثل ترك المراة لمسؤلياتها لحساب الخادمة التى تصبح اما او اختا او زوجة بديلة , لتذهب هي كي تعمل في لاحاجة منها لمردود ذلك العمل المادي , مما يولد في نهاية المطاف جيلا بلا تربية وبلا اخلاق ... للاسف الاجيال الحالية والقادمة متجه وتمشى في ذلك الطريق الذي يوردهم اللااخلاق و اللاتربية !!
صحيح ان الحرية ... حرية !! (عيل كنافة) , وصحيح انني اعتبر نفسيا انسانا متقدما و حداثيا لكن هناك مسلمات وامور شخصيا لا ارضى ولا تقبلها نفسى , قولوا انى معقد او متخلف لكن ذلك ما اعتقد به وتلك هي شخصيتي (الغتيتة) , فشرف الانسان وكرامتة تصان فقط عندما تصان محارمة و تحفظ من النظرات والهمسات والكلمات .... و الافعال . ولايحدث ذلك إلا عندما تحفظها في مكانها السليم كجوهرة او ككيان راقي لايقبل ان يلوث او يساء الية .
*** امبىىىى شهالمتخلف الرجعي اللى يبي يسجن البنت بالبيت ويلبسها السواد ... قطع ... مايدري انا نعيش بزمن يديد المراة صارت فيه نائبة ووزيرة ....شرطية وضابطة .. وين عايش هذا !!!
ان حتى الحريم اصبحت تعمل (ولاتعمل حرمة) وتسوق و تترك حبالها على قواربها !! في نقض للعادة القديمة المتزمتة الجميلة التى كانت عند (اهلنا ومجتمعنا) بأن الـ(مرة) مكانها الطبيعي في البيت مربية لأولادها ومراعية لشؤن بيتها وزوجها , وبصراحة و لتعذروني على رايي انى اعتبر من يسمح لزوجتة او لأختة بالعمل خصوصا في وسط يمتلأ بالرجال المراجعين و المتعاملين .. اعتبرة (ديوثا) في جميع الاحوال إلا في حالة واحدة وهو عندما يعجزهذا الرجل وتفشل جميع محاولاتة في العمل لوحدة وتوفير الكفاف له ولاهل بيتة فيضطر لأن يسمح لها بالعمل حتى تعينة وتكفيه شر و مذلة السؤال وهنا سأعتبرة مكافحا واعتبرها اصيلة , ربما هذا هو العذر الذي اجدة مفردا في تلك الحالة التى تخلصة من نظرتى السلبية ووصفى له بما وصفتة به (بين القوسين) . حالة اخرى اقولها مقتضبا وهي الحالة التى يكون فيها عملها وسط بيئة كلها اناث وغير مختلطة مع الذكور بشكل مباشر .. ربما اعطيه عذرا اخر في ذلك .
مادفعني لاطلاق ذلك الحكم ليست حالة (البطلنة او العطلنة كما اسميها) لكن هو اشمئزاز تملكني بعد مجالستى لاثنين احدهما (اردى) من الاخر , وكان حوارهما حول (معاش المدام) متفاخرين بأن لكل منهما زوجة تعمل ولها راتب و معاش !! وتمنيت لو ان (بلاطة او طابوقة) تقع على راسيهما من سقف الـ(ديوانية) و وددت لولا الخجل ولولا اننى (ماامون عليهم) ان اتدخل بمداخلة شرسة و بـ(سلايت خلفى) مثل (سلايتات) روبرتو كارلوس ... لكننى سكت !!
لماذا لايقتنع الناس بأن الدنيا حتى لو تطورت وبان الحداثة حتى لو ازدهرت تظل هناك امور لايجب التهاون و التراخي فيها مثل ترك المراة لمسؤلياتها لحساب الخادمة التى تصبح اما او اختا او زوجة بديلة , لتذهب هي كي تعمل في لاحاجة منها لمردود ذلك العمل المادي , مما يولد في نهاية المطاف جيلا بلا تربية وبلا اخلاق ... للاسف الاجيال الحالية والقادمة متجه وتمشى في ذلك الطريق الذي يوردهم اللااخلاق و اللاتربية !!
صحيح ان الحرية ... حرية !! (عيل كنافة) , وصحيح انني اعتبر نفسيا انسانا متقدما و حداثيا لكن هناك مسلمات وامور شخصيا لا ارضى ولا تقبلها نفسى , قولوا انى معقد او متخلف لكن ذلك ما اعتقد به وتلك هي شخصيتي (الغتيتة) , فشرف الانسان وكرامتة تصان فقط عندما تصان محارمة و تحفظ من النظرات والهمسات والكلمات .... و الافعال . ولايحدث ذلك إلا عندما تحفظها في مكانها السليم كجوهرة او ككيان راقي لايقبل ان يلوث او يساء الية .
*** امبىىىى شهالمتخلف الرجعي اللى يبي يسجن البنت بالبيت ويلبسها السواد ... قطع ... مايدري انا نعيش بزمن يديد المراة صارت فيه نائبة ووزيرة ....شرطية وضابطة .. وين عايش هذا !!!
ان حتى الحريم اصبحت تعمل (ولاتعمل حرمة) وتسوق و تترك حبالها على قواربها !! في نقض للعادة القديمة المتزمتة الجميلة التى كانت عند (اهلنا ومجتمعنا) بأن الـ(مرة) مكانها الطبيعي في البيت مربية لأولادها ومراعية لشؤن بيتها وزوجها , وبصراحة و لتعذروني على رايي انى اعتبر من يسمح لزوجتة او لأختة بالعمل خصوصا في وسط يمتلأ بالرجال المراجعين و المتعاملين .. اعتبرة (ديوثا) في جميع الاحوال إلا في حالة واحدة وهو عندما يعجزهذا الرجل وتفشل جميع محاولاتة في العمل لوحدة وتوفير الكفاف له ولاهل بيتة فيضطر لأن يسمح لها بالعمل حتى تعينة وتكفيه شر و مذلة السؤال وهنا سأعتبرة مكافحا واعتبرها اصيلة , ربما هذا هو العذر الذي اجدة مفردا في تلك الحالة التى تخلصة من نظرتى السلبية ووصفى له بما وصفتة به (بين القوسين) . حالة اخرى اقولها مقتضبا وهي الحالة التى يكون فيها عملها وسط بيئة كلها اناث وغير مختلطة مع الذكور بشكل مباشر .. ربما اعطيه عذرا اخر في ذلك .
========================================
========================================
========================================
عمل المرأة (كلاكيت ثاني مرة)
قد اكون متجنيا (كما اخبروني) و اكيد (ماعندهم سالفة) عندما بينوا لى ان المراة ليست عبارة عن ابجورة ذات (لمبة محروقة) وليست فازة رخيصة (من فازات سوق الموعد) وليست حتى سلعه تباع وتشتري (مثل جيس الحب الشمسي) وبكل الاحوال ليست قطعه شطرنج يحركها الرجل اينما و وقتما شاء وليست كذلك (سي دي للدوري الياباني) يلعب به الرجل ويحرك مشاعرها وفق اى خطة وتشكيلة يهواها هو ويعشقها .. بل هي كيان مستقل بذاتة لايقل دورة اهمية عن دور الرجل بل وربما يزيد وعندما تنوي ان تعمل فإنها بذلك تحقق ذاتها وطموحها المشروع في الانطلاق والارتقاء للاعلى وزوجها او المسؤل عنها يعتبر انسانا متفتحا اكثر منة (الوصف السابق) الى اخر تلك الاسطوانة, وانا بالتاكيد عندما استمع لهم اهز راسي هزا عنيفا مثل اى مقيم هندي للتو (كفيلة للتو دق اقامتة رغم انة مصاب بالسالمونيا والتيفوئيد و بلين العظام وبالمرارة وبكل الامراض المعدية) اوهمهم من خلاله بأنني اتفق مع ذلك فالمراة ليست اي مما سبق وذلك فقط حتى (يكافوني شرهم) .
بصراحة مازلت عند رايي الـ(احسن راي بالعالم وغصبن عنهم زييين) بأن المرة هي جوهرة نفيسة ودرة غالية لايجوز ان تلوثها نظرات الرجال المحرومين (مثلى) او حتى الشبعانين , فحتى لو كانت مستقيمة فإن هذا الرجل ...رجل !! (عيل بسكوت مالح) , له من المشاعر والرغبات الشيطانية الشيء الخطير الذي تكون النظرات بائحة به , ولذلك الاجدر ان يصون زوج تلك المرأة او اخوها او والدها قريبتة من شر نظرات ذلك الرجل (الاقشر او حتى المقرود) . وان يحجبها من الظهور عليه , لاحظوا اننى لم امانع في البداية عمل المراة عندما تكون طاقة معيلها بسيطة ومحدودة فيكون راتبها معينا له .. ولم امانع ايضا عمل المرأة في وسط وبيئة نسائية خالصة لاتحتك الا نادرا مع الجنس الاخر .
لايقل لى احدكم ان ذلك الرجل الذي (يخزخز خزخزة عيوز قاعدة بوسط صالة افراح و تدور مرة لولدها من المتواجدات بالصالة) هو رجل مريض او معقد , لا بل هو رجل وربما يكون (زلمة ... والزلمة لمن لايعرف هو الرجل الذي يلامس السقف الاعلى من مفهوم الرجولة الحقيقية) ولذلك لا اعيبة ان (شغل هالعوينات حتى لو كانو اصغر من حبوب الاسبرين ونقطة سودة بالوسط) بل اعيب تلك التى سمحت له بأن يشاهد و يتابع ويراقب ..... وربما يبني احلام وخيالات مريضة او سليمة و نزيهه.
قد اكون متجنيا (كما اخبروني) و اكيد (ماعندهم سالفة) عندما بينوا لى ان المراة ليست عبارة عن ابجورة ذات (لمبة محروقة) وليست فازة رخيصة (من فازات سوق الموعد) وليست حتى سلعه تباع وتشتري (مثل جيس الحب الشمسي) وبكل الاحوال ليست قطعه شطرنج يحركها الرجل اينما و وقتما شاء وليست كذلك (سي دي للدوري الياباني) يلعب به الرجل ويحرك مشاعرها وفق اى خطة وتشكيلة يهواها هو ويعشقها .. بل هي كيان مستقل بذاتة لايقل دورة اهمية عن دور الرجل بل وربما يزيد وعندما تنوي ان تعمل فإنها بذلك تحقق ذاتها وطموحها المشروع في الانطلاق والارتقاء للاعلى وزوجها او المسؤل عنها يعتبر انسانا متفتحا اكثر منة (الوصف السابق) الى اخر تلك الاسطوانة, وانا بالتاكيد عندما استمع لهم اهز راسي هزا عنيفا مثل اى مقيم هندي للتو (كفيلة للتو دق اقامتة رغم انة مصاب بالسالمونيا والتيفوئيد و بلين العظام وبالمرارة وبكل الامراض المعدية) اوهمهم من خلاله بأنني اتفق مع ذلك فالمراة ليست اي مما سبق وذلك فقط حتى (يكافوني شرهم) .
بصراحة مازلت عند رايي الـ(احسن راي بالعالم وغصبن عنهم زييين) بأن المرة هي جوهرة نفيسة ودرة غالية لايجوز ان تلوثها نظرات الرجال المحرومين (مثلى) او حتى الشبعانين , فحتى لو كانت مستقيمة فإن هذا الرجل ...رجل !! (عيل بسكوت مالح) , له من المشاعر والرغبات الشيطانية الشيء الخطير الذي تكون النظرات بائحة به , ولذلك الاجدر ان يصون زوج تلك المرأة او اخوها او والدها قريبتة من شر نظرات ذلك الرجل (الاقشر او حتى المقرود) . وان يحجبها من الظهور عليه , لاحظوا اننى لم امانع في البداية عمل المراة عندما تكون طاقة معيلها بسيطة ومحدودة فيكون راتبها معينا له .. ولم امانع ايضا عمل المرأة في وسط وبيئة نسائية خالصة لاتحتك الا نادرا مع الجنس الاخر .
لايقل لى احدكم ان ذلك الرجل الذي (يخزخز خزخزة عيوز قاعدة بوسط صالة افراح و تدور مرة لولدها من المتواجدات بالصالة) هو رجل مريض او معقد , لا بل هو رجل وربما يكون (زلمة ... والزلمة لمن لايعرف هو الرجل الذي يلامس السقف الاعلى من مفهوم الرجولة الحقيقية) ولذلك لا اعيبة ان (شغل هالعوينات حتى لو كانو اصغر من حبوب الاسبرين ونقطة سودة بالوسط) بل اعيب تلك التى سمحت له بأن يشاهد و يتابع ويراقب ..... وربما يبني احلام وخيالات مريضة او سليمة و نزيهه.
^^^
المرأة هي اجمل شىء في الوجود (اقسم بالله انى لا ابالغ) عندما تكون جميلة من الداخل اكثر من جمالها الخارجي (اى لازم شوية حلاوة خارجية عاد مو تاخذون كلامي بجدية, عايشة المرطة مثلا امرأة و انثى) , تاتيك بابتسامة تبعد عنك كل تعب وهم ولو مؤقتا , تتجاذب معك احاديث ليست بالضرورة رومانسية لكنها احاديث من القلب الى القلب تعطي لقلبك مفعول السحر , تحزن وتضطرب عندما تراك محزونا وتسعد كل سعادة العالم عندما تراك راضيا مبتسما , المرأة هي الوجود .. هي الحب ... هي العشق ... هي الحنان ... هي الكل و الجزء والكيان .. الام الاخت الزوجة الابنة . هي كل ذلك . لذلك مستحيل ابدا ان تكون نظرتي سلبية لها ولو لبرهه , كيف لا وانا الذي يتمنى اكثر من عدد زفراتة وشهقاتة ان يكون له ذلك الجزء المكمل الذي ينسية ولايذكرة ويسعدة ولايحزنة .
(((الله الله الله لا صفقووولة الولد طلع رومانسي , توة مسولف عن التقحيص بالرد اللى طاف واللحين قلب لحواء , لاااا ولد والله)))
جب !!!
في المقابل وحتى لاتعتبروني (خوش ولد) او حتى صاحب نواياه خبيثة , اجزم تماما ويقينا بان المراة بإمكانها ان تتحول لتصبح مثل هولاكو او هالك او دراكولا او مضخة وقود مشتعله او زلزال او بركان او اعصار تحيل من حياة ذلك الرجل جحيما لا طاقة له به . كيف لا وتلك النوعية من النساء اثبتت ان النجوم ممكن جدا ان تظهر في عز الظهر.
حادثة حصلت :
يروى الشيخ عبدالحميد كشك رحمة الله ( انة كان في زيارة لبيت الله الحرام , فوجد عبدا يتعلق بأستار الكعبه ويدعو بقوة والخشوع يملأة والدموع غلبت عيونة , فإقترب منة ليسمع مناجاه ذلك العبد مع ربه , فوجده يقول ......... ياااااااارب تخلصني منهاااا , يااااارب تاخد اجلهااااا , يااااااارب تهدهااااا .... فعرف الرجل انة يدعو على زوجتة) لايلام بالتاكيد لانها اذاقتة العذاب الوانا ولاحيلة له الا حيلة الضعيف العاجز.
.....................................
* في النهاية اسال الله من كل قلبي ان يرزقني (تشبة ميريام فارس ماقول لا) واياكم بالنصف الاخر الصالح المكمل والاهم الذي يموت في حبنا ونموت في حبة وعشقة الى الابد ومدى الحياة (نوت اكسباير) . اللهم امين
* اعتذر جدا عن وضع صورة ماروكو الجميلة (اودادااا اودادااا اوده اوده داادااا) وذلك لاسباب (مو مقنعتني ابدا) من قبل الادارة التى تمنع الصور النسائية, اعتبروني حاط صورة وحدة شمحوطة عيونها ولاعيون صفية العمري.
...
.
No comments:
Post a Comment